حياة | Haeat
© 2022 - جميع الحقوق محفوظة.
محتويات المقالة
يعاني الكثير من الرجال من مشكلة قصر القامة ويتمنون أن يحصلوا على جسم طويل وقوام جميل وأثبتت كثير من الدراسات أن تجميل وتطويل الجسم للرجال يتم منذ الطفولة فيجب على الأم مراقبة الطفل من صغره ومعرفة إذا كان يعاني من الأسباب التي تؤدي إلى قصر القامة.
أولا تجميل وتطويل الجسم للرجال عن طريق علاج الأسباب المرضية التي تكون بسبب أن العمر العظمي متدني جدا بشكل ملاحظ ويختلف عن العمر الزمني والطولي ويحدث هذا لأسباب عديدة:
يعتقد معظم الناس انه سبب أساسي ويسرع الكثير من الأهالي للمعالجات الخاطئة التي لا تنفع والتي تكلفهم أموالا كثيرة وتأثيرات جانبية لهذه الأدوية على الأطفال ومن أهم الأسباب الهرمونية قصور هرمونات النمو وقصور الغدة الدرقية TFT وقصور النخامي ولكل حالة تحاليل وفحوصات ودلائل سريرية خاصة ثم يتم العلاج وهو يشمل نسبة قليلة من حالات القصر ويتم تجميل وتطويل الجسم للرجال عن طريق علاجه.
هناك أمراض عظمية غضروفية أكثرها يكون ولادي أو مرض وراثي منها عثر تصنيع الغضروف ويكون خلقي وكثير من الأمراض لا يجدلها علاج.
يعتبر أهم سبب فسوء ونقص التغذية يؤدي إلى نقص بروتينات ومعادن والحديد والزنك ونقص في الوارد الحروري كل هذه الأسباب تؤدي لحدوث نقص الطول والوزن للأطفال وتجميل وتطويل الجسم للرجال يحتاج علاج نقص الوارد الحروري من الصغر للأطفال.
هناك أمراض مزمنة يعاني منها بعض الأطفال مثل أمراض الرئة كالربو أو أمراض الدم مثل فقر الدم والأمراض المعوية مثل سوء الامتصاص أو مرض الكلية المزمن ووظائف الكبد LFT وتجميل وتطويل الجسم للرجال يحتاج معالجة هذه الأسباب مع علاجات داعمة أخرى.
ومن هذه الأمراض أدواء عديدات السكرايد المخاطية وأدواء الخزن وهي من الاضطرابات الخلقية والتي تسبب قصر القامة.
هي تكون خلقية وتسبب خلل بالصبغيات مثل متلازمة تورنر ومتلازمة دوان (المنغولية) ومتلازمة برادار ويلي.
هناك كثير من الأطفال يتم علاجهم يوميا بالكورتيزون لمدة زمنية طويلة فيؤدي إلى قصر القامة لأن الكورتيزون يؤثر ويقلل إفراز هرمون النمو ويقلل من تكوين العظام ويقلل تكوين الكولاجين والذي يعتبر من الهرمونات الضرورية للنمو الطبيعي ولتجميل وتطويل الجسم للرجال يجب عدم اعطاء الطفل علاجات الكورتيزون
يحدث عن طريق حرمان الطفل من العاطفة وبسبب اضطهاده فيسبب اضطراب الأكل والشرب ويؤثر في تأخر النطق أيضا لذلك يجب علاج البيئة الاجتماعية التي يعاني فيها الطفل من الحزن والكآبة حتى يتم نمو الطفل بشكل جيد.
يتم تجميل وتطويل الجسم للرجال عن طريق علاجه بمعرفة الحالة والسبب في الصغر ويجب من البداية قياس الطول والوزن ومعرفة إذا كان هناك نقص بالوزن (فشل النمو) ويجب مراقبة معد النمو
ملاحظة النمو الطبيعي للطول يجب أن يكون6 سم في السنة من عمر ثلاث سنين إلى البلوغ فإذا كان النمو طبيعي. وفي حال تراجع النمو يكون ذلك بسبب أمراض يجب علاجها ومعرفتها وعمل تحاليل شاملة للدم والكلى والكبد وتحاليل الغدة الدرقية وهرمون النمو وعمل أشعة لمعصم يد اليسار للطفل لمعرفة عمر العظم ولا يوجد أي علاج لقصر القامة البنيوي أو العائلي
موقع حياة | HAEAT.com | هو موقع طبي متخصص يقدم معلومات ذات قيمة حقيقية عن عمليات التجميل وزراعة الشعر وعمليات شفط الدهون وعمليات الشد وعمليات تكميم المعدة وتجميل الاسنان وتجميل الأنف وتجميل الأذن وتجميل الجسم وتجميل الوجه وتجميل الثدي وتجميل العيون والوقاية والعلاج من الامراض.
حيث يقوم الطبيب بتطويل عظام الساقين وقد طور هذه الطريقة دكتور روسي وتتم عن طريق وضع مسمار في داخل عظم الرجل وتساعد على تطويل الرجل 7سم.
عن طريق استعمال مطول تلسكوبي وهو عبارة عن تلسكوب يزرع داخل نخاع العظم ويساعد في تطويل القامة للرجل.
بعد الوصول لعمر 18 عاما لا يمكن ان تطول القمة بشكل طبيعي، ولكن يتم إجراء جراحات تطول القامة بهدف الحصول على زيادة بعض السنتيمترات في طول القامة.
هذه الجراحات كانت تتم بالسابق لكل من يعاني من عدم تساوي الساقين، ولكن مع التطور الكبير، أصبح من الممكن إجراءها لأي شخص يعاني من قصر القامة. وأصبحت تتم تحت مسمي جراحات التجميل، بهدف الحصول على جسم مناسب، وتحسين حالة الشخص النفسية.
هذه الجراحة انتشرت انتشارا كبيرا، وشهدت تغيرات كبيرة في السنوات الأخيرة، ومع ذلك فيوجد لها العديد من الأضرار. حيث مجد ان الشخص يعاني الألآم الكبيرة بعد إجرائها، ويمرون بمرحلة صعبة ومؤلمة جدا، ومن الضروري إجراء التمارين لساعات طويلة، حتى تستعيد الأعضاء مرونتها وتلتئم الجروح والعظام.
ان الأشخاص الذين يجرون عمليات تطويل القامة لهم العديد من الدوافع الشخصية، اهمها التخلص من القلق بسبب طولهم الأصلي. وايضا دوافع اجتماعية تتمثل في التخلص من نظرة المجتمع لهم، فمن المؤلم بهم أن يشعرون بالقصر بين الأصدقاء والعائلة، وهذا يترك جرح كبير في داخلهم.
هذه الوصفات المواد الغذائية يحب على الشخص أن يتناولها ما بين عمر 7 سنوات و18 سنة وهذا العمر هو الذي يحدد نمو الجسم واستقراره.
من الضروري على من يجري العملية، ان يجتاز إجراء تدريبات واسعة، حوالي أربع ساعات يوميا، والمشي والرياضة يسهلان الحركة، ويضمنان المرونة لأعضاء الجسم. والتئام الجروح والعظام، وتستمر فترة نقاهة من حوالي شهر لخمسة شهور. وبعدها يستطيع المريض ان يسير بمنتهي المرونة والثقة في النفس.
هذه العملية ليس لها سن محدد، حيث يستطيع الشخص إجراءها في اي مرحلة عمرية. ويستطيع ان يزيد من طول قامته. بحيث ان يكون وزنه مناسب لطوله، وان لا يكون من المدخنين. ولا يعاني من أمراض مزمنة مثل السكري والأمراض النفسية التي يكون ورائها تناول أدوية منتظمة.
كما وفي بعض الحلات نجد ان مسألة قصر القامة تكون في جهة واحدة، وهذه الحالات تترك أثرا سلبي على العمود الفقري. وهذه الحالة يجب التدخل الطب السريع بها، او استخدام بعض الأدوات الطبية التعويضية.
الآن أصبح حلم الوصول للطول المناسب هو حقيقة موجودة على أرض الواقع، وهو ما عرف بأنه ثورة في عالم جراحات التجميل. والعديد من الأشخاص مازالوا غير مصدقين لهذا الإنجاز العلمي الكبير. ولكن هذه الجراحات أصبحت موجود بالفعل. وحققت نجاحات كبيرة على ارض الواقع، وخصوصا فيما يتعلق بالعيوب الخلقية في العمود الفقري والقدمين، وعدم توازن النسبة بين الطول وحجم الجذع.
السابق بوست
القادم بوست