حياة | Haeat
© 2022 - جميع الحقوق محفوظة.
محتويات المقالة
تكبير الثدي ويتم تكبيره بالعديد من الطرق الطبيعية او اللجوء لعمليات تجميلية لتكبير الصدر، وتتم بزراعة الحشوات تحت نسيج الثدي الدهني، او زراعتها تحت العضلات، فالصدر الكبير يعتبر رمزا للأنوثة ويزيد من جمال المرأة وجاذبيتها، بل ويزيد من ثقتها بنفسها كثيرا.
هناك العديد من الطرق الطبيعية التي قد تعطي نتائج لتكبير الثدي، ولكن معظم نتائجها تعطي على المدي الطويل من أهم هذه الطرق هي:
حيث يوجد نوعان رئيسان من المواد التي تتم لزراعة الثدي وتكبيره منها السالاين، الذي يتم ملء بعضها مسبقا، ويتم ملئ البعض الأخر أثناء العملية، وهو عبارة عن ماء مالح يضخ في غشاء قوي من السيليكون، ليتم زراعته بهدف تكبير الثدي.
السيليكون هو مادة هلامية يتم وضعها داخل غشاء من السليكون، وتعمل على تكبير الثدي، ولكن زراعات السليكيون تبدو أكثر شبها بالثدي الطبيعي في الكثافة والملمس، ولكنها قد تعرض المرأة لخطر كبير، وذلك في حالة تعرض المادة المزروعة للقطع وتسربها داخل نسيج الثدي.
وهذه الطريقة من أسهل الطرق لتكبير الثدي، حيث تتم عن طريق أخذ الدهون من مناطق أخري بالجسم، وحقنها بالثدي مباشرة، ويعتبر هو الخيار الشائع بين النساء اللاتي يبحثن عن زيادات صغيرة في حجم الثدي، ويريدن نتائج طبيعية لعملية تكبير الثدي.
هناك بعض الشروط الواجب توافرها في المريضة، وذلك لتكون مرشحة مناسبة لعمليات تكبير الثدي، من أهم هذه الشروط:
هذه الزراعة لا تمتد لأخر العمر، ولكنها تحتاج للتغير نتيجة مضاعفات التغير في السن، او نتيجة لتغير شكل الثدي. والنساء اللاتي يستخدمن زراعة السيليكون يحتجن لإجراء أشعة رنين مغناطيسي كل 3 سنوات للتأكد من سلامة الزراعة.
العديد من السيدات تلجأ للعملية بهدف تجميلي، لإضفاء مظهر أجمل وأكثر جاذبية على صدورهن، او في حالات طبية. مثل حالات ما بعد جراحات إزالة الثدي نتيجة للسرطان او حالات التشوه.
عمليات تكبير الثدي تجعل هناك صعوبة في فحص الماموجرام. التي تتم بهدف الاطمئنان على وجود الأورام. ولكن وجدت تقنيات جديدة من أشعة إكس للتغلب على هذه المشكلة.
السابق بوست
القادم بوست