حياة | Haeat
© 2022 - جميع الحقوق محفوظة.
محتويات المقالة
تجارب زراعة الشعر للنساء فمن المعروف ان النساء هم الأكثر حفاظا على هيئتهم، وان الشعر بالنسبة للنساء هو تاج الجمال. حيث تحاول النساء الظهور بأجمل شكل وهيئة معتمدة على شعرها وطريقة تسريحتها، لذلك إذا أحست المرأة بتساقط شعرها او بداية ظهور مناطقة مصابة بالصلع، فهذا يعتبر من أكثر المشاكل النفسية التي تواجهها وتبحث عن حل لها.
العديد من النساء يحاولن الوثوق بعمليات زراعة الشعر، ولكن هناك العديد من المخاوف من العملية حيث أنها بالنهاية عملية جراحيه. مهما كانت سهلة وأصبح إجراءها بسيط ولكن تبقي لها بعض الاضرار، لذلك ليس لديهم الثقة الكاملة في التجه اليها، ويحاولن معرفة نتائجها والتأكد من نجاحها قبل اجراءها.
وهنا سوف نقدم بعض التجارب الناجحة لزراعة الشعر للنساء، وسوف تقوم المريضة بسرد تفاصيل تجربتها بنفسها، ليتأكد جميع النساء من أهمية عملية زراعة الشعر في تركيا. ومدي نسبة نجاحها التي وصلت إليها، وكذلك سهولة اجراءها على عكس باقي عمليات التجميل الأخرى.
موقع حياة | HAEAT.com | هو موقع طبي متخصص يقدم معلومات ذات قيمة حقيقية عن عمليات التجميل وزراعة الشعر وعمليات شفط الدهون وعمليات الشد وعمليات تكميم المعدة وتجميل الاسنان وتجميل الأنف وتجميل الأذن وتجميل الجسم وتجميل الوجه وتجميل الثدي وتجميل العيون والوقاية والعلاج من الامراض.
تحكي المريضة (عروسة منصور 30 عاما) وهي من الإمارات تقول: أنها وأخيرا قامت بإجراء عملية زراعة الشعر بتركيا. وذلك بعد فترة طويلة جدا من التردد والقلق من هذه العمليات. حيث كانت المريضة تعاني من تساقط الشعر ومشكلة الشعر الخفيف المترقق منذ طفولتها في منطقة وسط الرأس.
وقامت باستعمال العديد من المستحضرات الخاصة بالعناية بالشعر. لكنها لم تجد لها أي فائدة بالنهاية، وقال لها الأطباء ان تلك المشكلة لديها تتعلق بالجينات الوراثية ولا حل لها.
وتضيف قائلة” قرأت كثيراً عن تجارب زراعة الشعر في تركيا والتقنيات المستخدمة في العملية، ثم قررت اللجوء إليها بعدما يئست من الوسائل العلاجية الأخرى.
ساعدني على حسم الأمر معرفتي من تجارب زراعة الشعر للنساء السابقة أن العملية لم تعد تتطلب حلاقة شعر الرأس بالكامل كما كان الأمر في الماضي. بدأت الشعيرات الصغيرة في النمو بالمنطقة التي كانت تعاني من الترقق لكن النتائج النهائية لم تظهر حتى الآن إلا أني مُتفائلة”
هنا المريضة من السعودية (وردة 30 عاما) كانت طوال طفولتها تعاني من كبر حجم الجبهة لديها. ومع التقدم بالعمر حدث لديها انحسار الشعر عن مقدمة الرأس. وهذا ما أدي لزيادة المشكلة لديها وحدث زيادة في بروز الجبهة، وتسبب لها بالعديد من المشاكل النفسية الصعبة.
ومن هنا قررت ان تجري عملية زراعة الشعر. ولكن للارتفاع الكبير في أسعار عمليات زراعة الشعر في السعودية قررت الاتجاه لتركيا.
ولقد صرحت قائلة” بدأت في البحث عن نتائج تجارب زراعة الشعر في تركيا ونتائج تجارب زراعة الشعر للنساء على وجه الخصوص، إلى أن توصلت إلى مركز الدكتور يتكين باير في إسطنبول. هم ما يُميز المركز الصراحة والواقعية.
فقبل إجراء العملية أخبروني أنه لا يمكن تقليص حجم الجبهة بينما يمكنهم زيادة كثافة الشعر في مقدمة الرأس فقط. وبعد ذلك تمت إزالة الشعر من المنطقة المانحة بنسبة صغيرة لم تؤثر على المظهر، ثم تمت زراعة 1,600 بصيلة FUE في مقدمة الرأس”
وبالأيام الأولي بعد العملية لم تكن المريضة سعيدة بالعملية على الأطلاق، حيث ظهر تورمات كثيرة بالمنطقة المانحة للبصيلات، وايضا ظهرت القشور بالمنطقة التي تمت زراعتها. ولكن كل هذه الأثار الجانبية لم تستمر إلا عشرة أيام فقط، وبعدها بدأ الشهر بالنمو، وبعد مرور عدة أشهر على العملية هي الآن فرحة تماما وراضية عنها وعن مظهرها الجديد، وتعتبر هذه التجربة من أنجح تجارب زراعة الشعر للنساء في تركيا.
يقول Senkaya انه قد قام بالعديد من التجارب السابقة مع عمليات التجميل كانت جيدة. حيث قام في وقت سابق بإجراء عملية تجميل الأنف في أمستردام وكانت النتائج رائعة.
ولكنه كان لديه تخوفاً من إجراء عملية زراعة الشعر. حيث إن أحد الأصدقاء قام بإجراء تلك العملية داخل أحد مراكز زراعة الشعر في هولندا وقام بزراعة 1,400 طعماً بتكلفة مرتفعة جداً تقدر بحوالي 7,000 يورو. إلا أن رغم ذلك مرت سنة كاملة ولم يلاحظ فرقاً كبيراً في مظهر شعره.
يقول “سينكايا” راوياً تفاصيل تجربته: لم أكن أعاني في الأساس من مشاكل ظاهرة في الشعر. لكن حين قمت بحلاقته بالكامل إحدى المرات لم يعاود النمو مجدداً في كل المناطق. حيث أصبح منخفض الكثافة بشكل ملحوظ وظهرت بعض البقع الصلعاء في مقدمة الجبهة ومنطقة خلف الرأس.
قرأت كثيراً عن متوسط الأسعار وعن تفوق زراعة الشعر في تركيا تجربتي أثبتت أن ما تروجه الإعلانات حول تقدم التقنيات وكفاءة الأطباء حقيقي بنسبة 100%.
تمكن الشاب الهولندي من مراسلة العديد من مراكز زراعة الشعر في تركيا وحصل منهم على عِدة عروض. ثم أرسل لهم صوراً للمنطقة المتضررة من رأسه كي يتمكنوا من تقييم الحالة وتحديد نوع الإجراء المناسب له وفي النهاية أخبروه بأن عليه زراعة 3,000 من الطعوم FUE.
مضى الآن حوالي ثلاثة أشهر على تاريخ إتمام العملية وبدأت البصيلات المزروعة حديثاً في النمو بشكل تدريجي. بشكل عام يؤكد سينكايا أنه راضٍ تماماً عن النتائج التي تحققت حتى الآن وأنه متفائل باستعادة شعره لكثافته الطبيعية مرة أخرى في أقرب وقت. ولذلك اهتم بمشاركة تجربته عبر الإنترنت معتبراً إياها واحدة من أنجح تجارب زراعة الشعر في تركيا.
كانت وردة دائما تعاني من كبر حجم الجبهة نسبياً منذ طفولتها. ولكن مع تقدمها في العمر لاحظت انحسار الشعر عن مقدمة الرأس. مما أدى إلى زيادة بروز الجبهة وتسبب هذا في ألم نفسي كبير بالنسبة لها. في تلك المرحلة قررت إجراء عملية زراعة الشعر ونظراً لارتفاع أسعار زراعة الشعر في السعودية قررت إيجاد بديل في دولة أخرى.
تقول وردة: بدأت في البحث عن نتائج تجارب زراعة الشعر في تركيا ونتائج تجارب زراعة الشعر للنساء على وجه الخصوص. إلى أن توصلت إلى مركز الدكتور يتكين باير في اسطنبول.
تكمل وردة حديثها قائلة: أهم ما يُميز المركز الصراحة والواقعية. فقبل إجراء العملية أخبروني أنه لا يمكن تقليص حجم الجبهة بينما يمكنهم زيادة كثافة الشعر في مقدمة الرأس فقط. وبعد ذلك تمت إزالة الشعر من المنطقة المانحة بنسبة صغيرة لم تؤثر على المظهر. ثم تمت زراعة 1,600 بصيلة FUE في مقدمة الرأس.
تقول وردة أنها لم تكن سعيدة خلال الأيام الأولى نظراً لظهور تورمات في المنطقة المناحة وقشور في المساحة التي تمت زراعتها. لكن تلك الآثار الجانبية لم تدم إلا عشرة أيام فقط. بعدها بدأ الشعر في النمو وبعد بضعة أشهر صارت راضية تماماً عن مظهرها. بل وتعتبر تجربتها واحدة من أنجح تجارب زراعة الشعر للنساء في تركيا.
السابق بوست
القادم بوست